تبدأ انهاردة ٢٣\٥\٢٠١٢ انتخابات رئاسة جمهورية مصر العربية لاختيار رئيس الجهورية.
للأسف ده متزامن مع في انقسامات واضحة في الشارع المصري، مابين طبقات الشعب (فروق طبقات ثقافية، اجتماعية، فكرية، أيدولوجية ... إلخ) ما بين امكانية انتخاب فلول (أشخاص من النظام السابق) زي عمرو موسى وأحمد شفيق ودولا بيدعهم عامة الشعب والطبقات الفقيرة بدعوى الاستقرار وتخوف كبير من وصول الإسلاميين للحكم!، بل حتى ما بين ابناء الفكر الواحد زي الإسلاميين لوجود أكتر من مرشح اسلامي، ومن ناحية تانية وجود معارضين (مقاطعين) للانتخابات في ظل حكم المجلس العسكري والتخوف من حصول تزوير لوصول مرشح معين لرئاسة الجمهورية، وكمان عدم معرفة صلاحيات الرئيس القادم بشكل دقيق.
للأسف مش هقدر انتخب في المرحلة الأولى بحكم إن مازلت بأدي فترة الخدمة العسكرية الإلزامية (لكون العسكريين ملهمش الحق في التصويت)، بالرغم من إني فاضلي حوالي ٨ أيام وأخلص، وبالرغم من إني لقيت اسمي موجود في كشوفات الناخبين، بس في اعتقادي الشخصي لو نزلت وادليت بصوتي يبقى كدا أنا كدا بقوم بعملية تزوير! الحق عمره ما كان بيجي بالتزوير أو الغش أو الاحتيال!
على العموم، إن شاء الله هلحق المرحلة التانية (الإعادة) من الانتخابات إذا كان في، وصوتي هيكون لأبو الفتوح إن كان موجود ساعتها : )
لكن على كل حال، اللي شوفناه الفترة اللي فاتت من دعاية ومناظرات بين المرشحين (حقيقة) والسلاسل البشرية لدعم المرشحين وغيرها من الحاجات دي، كان لا يمكن نشوفه لولا قيام ثورة ٢٥ يناير!
ربنا يتولى كل الشهداء برحمته ... آمين : )
للأسف ده متزامن مع في انقسامات واضحة في الشارع المصري، مابين طبقات الشعب (فروق طبقات ثقافية، اجتماعية، فكرية، أيدولوجية ... إلخ) ما بين امكانية انتخاب فلول (أشخاص من النظام السابق) زي عمرو موسى وأحمد شفيق ودولا بيدعهم عامة الشعب والطبقات الفقيرة بدعوى الاستقرار وتخوف كبير من وصول الإسلاميين للحكم!، بل حتى ما بين ابناء الفكر الواحد زي الإسلاميين لوجود أكتر من مرشح اسلامي، ومن ناحية تانية وجود معارضين (مقاطعين) للانتخابات في ظل حكم المجلس العسكري والتخوف من حصول تزوير لوصول مرشح معين لرئاسة الجمهورية، وكمان عدم معرفة صلاحيات الرئيس القادم بشكل دقيق.
للأسف مش هقدر انتخب في المرحلة الأولى بحكم إن مازلت بأدي فترة الخدمة العسكرية الإلزامية (لكون العسكريين ملهمش الحق في التصويت)، بالرغم من إني فاضلي حوالي ٨ أيام وأخلص، وبالرغم من إني لقيت اسمي موجود في كشوفات الناخبين، بس في اعتقادي الشخصي لو نزلت وادليت بصوتي يبقى كدا أنا كدا بقوم بعملية تزوير! الحق عمره ما كان بيجي بالتزوير أو الغش أو الاحتيال!
على العموم، إن شاء الله هلحق المرحلة التانية (الإعادة) من الانتخابات إذا كان في، وصوتي هيكون لأبو الفتوح إن كان موجود ساعتها : )
لكن على كل حال، اللي شوفناه الفترة اللي فاتت من دعاية ومناظرات بين المرشحين (حقيقة) والسلاسل البشرية لدعم المرشحين وغيرها من الحاجات دي، كان لا يمكن نشوفه لولا قيام ثورة ٢٥ يناير!
ربنا يتولى كل الشهداء برحمته ... آمين : )
0 التعليقات:
إرسال تعليق